محمد ابو جميع، مهندس ميكانيكي: نظرا للاوضاع الاقتصادية السيئة التي يمر بها الفلسطينيين في لبنان، لم يكن بامكاني و جميع زملائي اكمال دراستنا بدون دعم صندوق الطلاب الفلسطينيين . اعمل الان مهندس ميكانيكي في شركة مرموقة في الامارات العربية المتحدة

محمد ابو جميع مهندس ميكانيكي في شركة مرموقة في الامارات العربية المتحدة كتب  التالي:
انا، محمد سليم ابو جميع، المستفيد من خدمات صندوق الطالب الفلسطيني من عام 2002 حتى 2007، ان اتقدم بجزيل الشكر والتقدير للصندوق على ما قدم لي من تسهيلات ودعم مادي لاتمام فترة دراستي في جامعة بيروت العربية كمهندس كهرباء اذ لم يكن بإمكاني ولا بامكان شريحة كبيرة من زملائي ان نتم دراستنا دون خدمات الصندوق نظرا للظروف الصعبة التي يمر بها كثير من الشعب الفلسطيني في لبنان. ارجو لكم التوفيق ودوام العطاء لمساعدة الطلاب الراغبين في اكمال دراستهم الجامعية.

محمد ابو جميع

احمد ابو اسعد، مهندس مدني من عمان: فتح صندوق الطلاب الفلسطينيين لي باب النجاح والعمل في شركة من اهم الشركات في العالم وهي شركة اتحاد المقاولين

اولا اود ان اعبر عن امتناني لصندوق الطلاب الفلسطينيين لدعمه الكريم خلال دراستي في الجامعة الاميركية في بيروت  و ثانيا اود ان اشكر ا لصندوق و العاملين فيه   على المساعدة التي  قدموها لي ا من اجل الحصول على مستقبل زاهر في مجال  الهندسة المدنية و البيئية. ان مساعدة الصندوق فتحت لي باب النجاح و العمل في شركة من اهم الشركات في العالم و هي شركة اتحاد المقاولين. ان تخرجي من جامعة مرموقة و عملي  كمهندس،  رئيس قسم  لخمسة مباني اعطاني القوة  لكي اكون مستقلا و ان اكون مفيدا في المجتمع.
و اخيرا اود ان اشكر مرة اخرى العاملين في الصندوق  لما قدموه لي من دعم دائم و مستمر و الذي اعطاني انا و زملائي الاحساس و كاننا في عائلة واحدة.

احمد ابو اسعد

أحمد عكيلة،مهندس ميكانيكي: لم يكن من الممكن تحقيق حلمي في تكملة دراستي بدون المساعدة الكريمة من صندوق الطلاب الفلسطينيين أعمل حاليا مهندس ميكانيكي في شركة اتحاد المقاولين

احمد عكيلة، مهندس ميكنيكي، يكتب التالي:

" التعليم  هو اقوى سلاح يستخدم من اجل احداث التغيير في العالم"

نيلسون مانديلا

كلمات بسيطة و معنى عميق. لم يكن ممكنا تحقيق التغيير  بالنسبة لي بدون المساعدة المشكورة من  صندوق الطلاب الفلسطينيين و الداعمين له.

اكتب هذه الرسالة  لكي اعبر عن امتناني و شكري العميقين للمساعدة المادية و المعنوية  الذين اديا الى حصولي على بكالوريس في الهندسة الميكانيكية من جامعة بيروت العربية و لم يكن بالامكان ان احقق حلمي و اكمال دراستي بدون  المساعدة الكريمة من صندوق  الطلاب الفلسطينيين . اعمل  حاليا  كمهندس ميكانيكي في شركة مرموقة في مجال  البناء تدعى شركة اتحاد المقاولين.

اشكر الصندوق مرة اخرى على المساعدة و الدعم و اعده انني ساعمل جاهدا من اجل مساعدة طلاب اخرين من اجل تحقيق  اهدافهم  تماما كما  ساعدتموني للوصول الى اهدافي.

احمد عكيلة